responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 104
«وَلا تَهِنُوا» (139) أي لا تضعفوا، هو من الوهن.
«إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ» (140) ، القرح: الجراح، والقتل.
«انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ» (144) : كل من رجع عما كان عليه، فقد رجع على عقبيه.
«وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ» (145) معناها: ما كانت نفس لتموت إلّا بإذن الله.
[ «رِبِّيُّونَ» ] (146) [1] الرّبّيّون: الجماعة الكثيرة، والواحد منها ربّى.
«وَإِسْرافَنا فِي أَمْرِنا» (147) : تفريطنا.
«ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً» (151) أي بيانا.
«إِذْ تَحُسُّونَهُمْ» (152) : تستأصلونهم قتلا، [2] يقال: حسسناهم من عند آخرهم، أي استأصلناهم، قال رؤبة:

[1] «الربيون ... ربى» : وفى البخاري: ربيون الجموع واحدها ربى. قال ابن حجر: هو تفسير أبى عبيدة، قال فى قوله: وكأين من نبى قتل معه ربيون ... ربى (فتح الباري 8/ 155) .
[2] «تحسونهم ... قتلا» : كذا فى البخاري وقال ابن حجر: وهو تفسير أبى عبيدة أيضا بلفظه وزاد يقال ... استأصلناهم (فتح الباري 8/ 155) .
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 104
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست